من كلماتها … التعليم والحلم: درست تصميم صناعي في البداية، ولكن منذ كنت صغيرة، كان لدي حلم أن أصبح طبيبة في المستقبل. في محاضرتي الأخيرة في الليسانس الفني (التصميم)، صممت ألعاب الفيديو للأطفال المصابين بالسرطان. الفن والهوايات: ما زلت أمارس الفنون التي كانت هواياتي، مثل الرسم والرسوم المتحركة والتصميم. أحب دمج الفن مع دراستي، حيث يمكن أن يكون مزيجًا ممتعًا ومفيدًا. الإنجازات: حصلت على المركز الأول في الدولة مرتين في مسابقة مصطفى البرايز للرسوم المتحركة، حيث قمت بتصميم شخصيتين مستوحات من أشهر البروفسورات في العالم. كما حصلت على المركز الثاني في الدولة لكتابتي المقال حول “المتحولين جنسيًا: هل هو مرض أم اضطراب أم وراثة؟”، حيث أثبتت أن هذه الحالة لها أسباب جينية ولا يجب التعامل معها كمرض. الإبداع والتصميم: أحاول دائمًا تدريب حواس الإبداع من خلال الرسم والتفكير في العالم من زاوية مختلفة. قد أرى صورًا في أماكن غير متوقعة، مثل القهوة أو الأشياء المجهرية، وأحاول استخدامها في أعمالي. / monameric
من كلماتها … التعليم والحلم: درست تصميم صناعي في البداية، ولكن منذ كنت صغيرة، كان لدي حلم أن أصبح طبيبة في المستقبل. في محاضرتي الأخيرة في الليسانس الفني (التصميم)، صممت ألعاب الفيديو للأطفال المصابين بالسرطان. الفن والهوايات: ما زلت أمارس الفنون التي كانت هواياتي، مثل الرسم والرسوم المتحركة والتصميم. أحب دمج الفن مع دراستي، حيث يمكن أن يكون مزيجًا ممتعًا ومفيدًا. الإنجازات: حصلت على المركز الأول في الدولة مرتين في مسابقة مصطفى البرايز للرسوم المتحركة، حيث قمت بتصميم شخصيتين مستوحات من أشهر البروفسورات في العالم. كما حصلت على المركز الثاني في الدولة لكتابتي المقال حول “المتحولين جنسيًا: هل هو مرض أم اضطراب أم وراثة؟”، حيث أثبتت أن هذه الحالة لها أسباب جينية ولا يجب التعامل معها كمرض. الإبداع والتصميم: أحاول دائمًا تدريب حواس الإبداع من خلال الرسم والتفكير في العالم من زاوية مختلفة. قد أرى صورًا في أماكن غير متوقعة، مثل القهوة أو الأشياء المجهرية، وأحاول استخدامها في أعمالي. / monameric